بَيْنَ النَّجاحِ الفَنِّيِّ وَالجَدَلِ الجَماهيريِّ… هَلْ آنَ أَوانُ حُكّامِ النُّخْبَة؟منذ 4 شهر01603فيسبوكتويترثريدزالواتس ابسناب شاتانسخ الرابطمشاركةالنجاحالتعليقات ()اترك تعليقاًاسم المستخدمالبريد الالكترونيإرسالمشاركة